البصرة

23 هـ
644 م
ذكر خبر سلمة بْن قيس الأشجعي والأكراد

حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ كَثِيرٍ الْعَبْدِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ عَوْنٍ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو جَنَابٍ، قال: حَدَّثَنَا أَبُو الْمُحَجَّلِ الرُّدَيْنِيُّ، عَنْ مَخْلَدٍ الْبَكْرِيِّ … متابعة قراءة ذكر خبر سلمة بْن قيس الأشجعي والأكراد

29 هـ
650 م
ذكر مَا كَانَ فِيهَا من الأحداث المشهورة

ففيها عزل عُثْمَان أبا مُوسَى الأَشْعَرِيّ عن الْبَصْرَةِ، وَكَانَ عامله عَلَيْهَا ست سنين، وولاها عَبْد اللَّهِ بن عَامِر بن كريز، وَهُوَ يَوْمَئِذٍ ابن خمس وعشرين سنة، … متابعة قراءة ذكر مَا كَانَ فِيهَا من الأحداث المشهورة

33 هـ
654 م
ذكر الخبر عن تسيير عُثْمَان من سير من أهل الْبَصْرَةِ إِلَى الشام

مما كتب به إلي السري، عن شعيب، عن سيف، عن عطية، عن يزيد الفقعسي، قال: لما مضى من إمارة ابن عَامِر ثلاث سنين، … متابعة قراءة ذكر الخبر عن تسيير عُثْمَان من سير من أهل الْبَصْرَةِ إِلَى الشام

36 هـ
656 م
مقتل الزُّبَيْر بن العوام رَضِيَ اللَّه عَنْهُ

كَتَبَ إِلَيَّ السَّرِيُّ، عَنْ شُعَيْبٍ، عَنْ سَيْفٍ، عَنِ الْوَلِيدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ: لَمَّا انْهَزَمَ النَّاسُ يَوْمَ الجمل عن طلحه والزبير، ومضى الزُّبَيْرُ … متابعة قراءة مقتل الزُّبَيْر بن العوام رَضِيَ اللَّه عَنْهُ

36 هـ
656 م
من انهزم يوم الجمل فاختفى ومضى فِي البلاد

كَتَبَ إِلَيَّ السَّرِيُّ، عَنْ شُعَيْبٍ، عن سيف، عن محمد وطلحة، قالا: ومضى الزُّبَيْر فِي صدر يوم الهزيمة راجلا نحو الْمَدِينَة، فقتله ابن جرموز، … متابعة قراءة من انهزم يوم الجمل فاختفى ومضى فِي البلاد

36 هـ
656 م
دخولهم البصره والحرب بينهم وبين عُثْمَان بن حنيف

كَتَبَ إِلَيَّ السَّرِيُّ عَنْ شعيب، عن سيف، عن محمد وطلحة، قالا: وَمَضَى النَّاسُ حَتَّى إِذَا عَاجُوا عَنِ الطَّرِيقِ وكانوا بفناء البصره،لقيهم عمير … متابعة قراءة دخولهم البصره والحرب بينهم وبين عُثْمَان بن حنيف

36 هـ
656 م
تَوَجُّعُ عَلِيٍّ عَلَى قَتْلَى الْجَمَلِ وَدَفْنِهِمْ وَجَمْعُهُ مَا كَانَ فِي الْعَسْكَرِ وَالْبَعْثُ بِهِ إِلَى الْبَصْرَةِ

كَتَبَ إِلَيَّ السَّرِيُّ، عَنْ شُعَيْبٍ، عَنْ سيف، عن محمد وطلحة، قالا: وَأَقَامَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ فِي عَسْكَرِهِ ثَلاثَةَ أَيَّامٍ لا يَدْخُلُ الْبَصْرَةَ، …

متابعة قراءة تَوَجُّعُ عَلِيٍّ عَلَى قَتْلَى الْجَمَلِ وَدَفْنِهِمْ وَجَمْعُهُ مَا كَانَ فِي الْعَسْكَرِ وَالْبَعْثُ بِهِ إِلَى الْبَصْرَةِ