ربيع الأول 11 هـ
حزيران 632 م
قبل يوم أو يومين

ويوم السبت أو الأحد وجد النبي صلى الله عليه وسلم في نفسه خفة، …

فخرج بين رجلين لصلاة الظهر، وأبو بكر يصلي بالناس، فلما رآه أبو بكر ذهب ليتأخر، فأومأ إليه بألا يتأخر، قال‏:‏ ‏«أجلساني إلى جنبه‏»‏، فأجلساه إلى يسار أبي بكر، فكان أبو بكر يقتدي بصلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم ويسمع الناس التكبير‏.‏